1 طه:
طه هو جارنا الليبى ..اللى من اسرة نصها ليبى و النص التانى قبرصى و اللى واخدين شقة عندنا فى العمارة عشان لو حد من العيلة تواجد فى مصر لأى سبب يعد فيها. طه هو اللى عمره ما فكر ثانيتين فى الهدوم اللى بيبقى لابسها لما بيفتح باب الشقة عندهم و اللى مرة نسى مفتاح الشقة جوا و قفل الباب و هو شقته جنب شقتنا فخبط على ماما و قالها انه عايز يطلع من بلكونتنا لبلكونة بيتهم و احنا ساكنين فى الدور التامن و بالعافية ماما اقنعته يجيب نجار يكسر الباب و يعمل مفتاح جديد!
2 رباب و هيثم:
رباب بنت زميلتى فى الجامعة و فى يوم فى سنة رابعة طب طلبها راجل عجوز من محافظة تانية بيسأل عن هيثم .. وهى طبعا قالتله ان النمرة غلط و ان ده تليفونها.
بعدها بكم يوم الراجل طلبها تانى و نفس السيناريو .. بس المرة دى الراجل قال:
"يا بنتى حرام عليكى . انا راجل كبير مش كده!!"
"يا حج والله العظيم ده تليفونى"
بعدها بكم بوم تانى
"يا بنتى عيب اوى كده .. بهدلتونى معاكوا"
"يا حج والله دى نمرتى و انا ماعرفش حد اسمه هيثم"
"يا بنتى انا عارف ان هو له علاقات كتير بس انا بس عايزه فى حاجة مهمة"
"علاقات؟؟؟ علاقات ايه يا حج عيب كده"
و طبعا خلال فترة .. هيثم بقى جزء من حياتنا و بقينا نسأل عليه "و هو هيثم عامل ايه؟" و انا اقولها " بس .. انا مخاصماه .. ماتجيبيليش سيرته"
و آخر تليفون بينها و بين الراجل واجهته بالحقيقة ان هى و هيثم سابوا بعض و هو واساها و فى الاخر سابنا فى حالنا.
3 اسماء:
اسماء هى طفلة عندها دلوقتى 10 سنين .. عرفتها من كذا سنة و انا طالبة فى سنة خامسة اما كنت بامتحن على حالتها. اصلها عندها متلازمة داون اللى الناس بتقول عليها "طفل مونجول" لان شكل وشهم بيشبه الشعب المغولى اللى بالانجليزية بتتقال نانجولى.
رغم انى اعرف اغلب الحالات دى اللى عندنا فى المستشفى .. لكن اسماء كانت فيها حاجة زيادة . اسماء زيهم كلهم اجتماعية و بتحب تلعب و تعمل مقالب (فجأة ) فيا و تعد تقوللى افتحى ايدك عشان اديكى قرش و بعدين تضحك عليا و تبين ان ايديها فاضية. اسماء ضحكتها فعلا بتخلى قلبى يضحك لدرجة انى لازم ادمع كل مرة اسمعها.
اسماء اخوها الكبير هو احمد اللى عنده فتاء فى الحجاب الحاجز و دعاء هى اختهم الكبيرة اللى عندها روماتزم على القلب.
اسماء بحكم طبيعة مرضها عندها مرض السكر اللى مأثر على عينيها و كليتها و ودانها و اللى مخلى مناعتها فى الارض و ده بيسبب انها بتعانى من الخراريج فى جسمها كل فترة و اخرهم كانت مجموعة فى منطقة السرة اتفتحوا فى عملية و لان سكرها عالى الجرح مش عايز يلم بشكل طبيعى.
ابوهم راجل قعيد عنده فرشة توك و امشاط على محطة مترو الدمرداش جنب الجامعة.
و امهم هى الست اللى بقيت قريبة منى جدا و بقيت باشوفها كل فترة و ساعات لو حد ادانى حاجة او فلوس اديهالها باروح اوصلها ليها.
ام اسماء ( زى هى ما بتحب نناديها) هى البطلة اللى بتربى ولادها و بتجرى عليهم .. و على علاجهم هى و جوزها .. و اللى بقيت علاج اى حالة اكتئاب حادة تجيلى لانى لما باشوف اليت دى اللى عمرى ماشوفتها غير مبتسمة و راضية و هادية .. لازم باعرف ان انا و حياتى و مشاكلى فى منتهى الهيافة.
الست دى اللى مرة باقولها "و انتى عاملة ايه يا ام سماء فى ده كله؟" قالتلى "انا زى الفل يا دكتورة .. حد بيهرب من قدره؟
بس جسم ام اسماء مش بالقوة بتاعت روحها .. الضغط النفسى كان سبب فى ان جالها مرض فى الغدة الدرقية من كم شهر و مع ذلك كل ماشوف الست دى باشوف فى عينيها كل الرضا.
4 بولا:
بولا هو طفل فى رابعة ابتدائى .. بولا و جده هم بياعين الجرايد اللى موجودة عند محطة الجامع فى مكرم عبيد و اللى لازم عشان اركب اى حاجة فى الدنيا اعدى عليها. انا و بولا بقينا اصحاب لما اتقابلنا اول يوم و كنت عايزة اجيب الدستور و مجلة ميكى و هو باصيلى جامد و قاللى بمنتهى الدهشة : "الدستوووور .... و ميكى؟؟!!"
و من ساعتها انا و بولا بقينا اصحاب و هو عارف ايام ايه انا باشترى فيها ايه. و ساعات اعدى اسلم على جد بولا حتى لو مش هاشترى حاجة و اعرف منه اخبار بولا ايه فى المدرسة ... و استنى يوم الجمعة او اجازة الصيف عشان اقابله شخصيا.
5 شمس:
شمس طفلة فى اولى ابتدائى .. عرفتها ايام التكليف (اله ماترجع تانى ). شمس هى الطفلة اللى رديت على طفل تانى اكبر منها اما باقوله مخ و هو سألنى يعنى ايه مخ و هى رديت عليه و قالتله
"المخ ده اللى جواك كده .. يعنى انت اسمك احمد ..مامتك فكرت فى الاسم ده بمخها"
و انا بقيت مش عارفة ازاى ادارى كامل اعجابى بالطفلة دى. و دى بعد كده كانت من اسباب كرهى للمكان ده و رغبتى الشديدة انى اسيبه.
شمس "الطفلة المحجبة فى السادسة من العمر" مش بتذاكر اى حاجة و هاتنجح زى اغلب عيال المنطقة دى .. المدرسين بيغششوهم فى الامتحانات و مش بيشرحوا حاجة طول السنة و يروحوا اى كلية ينجحوا او ماينجحوش مش مهم .. و اهى امها هاتلقيها واحد يتجوزها و خلاص .. المهم انهم بيحضروا درس الدين عشان يحفظوا قرآن و بس!
6 زكى:
زكى هو زى صبى اهوجى كده عندنا فى مستشفى الباطنة و وقتها كنت فى سنة الامتياز. زكى عارف انى لازم الصبح اضرب بتاع تلاتة كابتشينو عشان اصحى من النوم .. بعد فترة بقى طبيعى انى اول مادخل المستشفى من بعيد اسمع زكى بأعلى حس و هو بيقول "الكاباشتينو التقيييل بتاع الدكتورة ايماااااااان" و اخده منه و انا حاسة انى باتعامل مع الشكل الخاص بى من محلات ستارباكس .. و مرة كنت قاعدة باشربه عندهم على الدكة و زكى قاللى:
"هو انتى بقى يا دكتورة.. دكتورة ايه؟"
" والله يا زكى اما نشوف .. بس انا عايزة ابقى دكتورة عيون"
بعد لحظة كنت شايفة انه بيتخيلها قاللى:
" حضرتك هاتبقى مية مية والله .. اصل حضرتك عسلية اوى يا دكتورة"
و انا شكرته مسكت نفسى من الضحك .. و بعد مافهمت بالتحديد الهدف من وصف المصريين للبنت ب "العسل" .. بقيت بانبسط كل ما بافتكر زكى او اى حد بعد كده من العاملين بالمستشفى ...... اصل "عسلية" بقى اسمى بعد فترة
طه هو جارنا الليبى ..اللى من اسرة نصها ليبى و النص التانى قبرصى و اللى واخدين شقة عندنا فى العمارة عشان لو حد من العيلة تواجد فى مصر لأى سبب يعد فيها. طه هو اللى عمره ما فكر ثانيتين فى الهدوم اللى بيبقى لابسها لما بيفتح باب الشقة عندهم و اللى مرة نسى مفتاح الشقة جوا و قفل الباب و هو شقته جنب شقتنا فخبط على ماما و قالها انه عايز يطلع من بلكونتنا لبلكونة بيتهم و احنا ساكنين فى الدور التامن و بالعافية ماما اقنعته يجيب نجار يكسر الباب و يعمل مفتاح جديد!
2 رباب و هيثم:
رباب بنت زميلتى فى الجامعة و فى يوم فى سنة رابعة طب طلبها راجل عجوز من محافظة تانية بيسأل عن هيثم .. وهى طبعا قالتله ان النمرة غلط و ان ده تليفونها.
بعدها بكم يوم الراجل طلبها تانى و نفس السيناريو .. بس المرة دى الراجل قال:
"يا بنتى حرام عليكى . انا راجل كبير مش كده!!"
"يا حج والله العظيم ده تليفونى"
بعدها بكم بوم تانى
"يا بنتى عيب اوى كده .. بهدلتونى معاكوا"
"يا حج والله دى نمرتى و انا ماعرفش حد اسمه هيثم"
"يا بنتى انا عارف ان هو له علاقات كتير بس انا بس عايزه فى حاجة مهمة"
"علاقات؟؟؟ علاقات ايه يا حج عيب كده"
و طبعا خلال فترة .. هيثم بقى جزء من حياتنا و بقينا نسأل عليه "و هو هيثم عامل ايه؟" و انا اقولها " بس .. انا مخاصماه .. ماتجيبيليش سيرته"
و آخر تليفون بينها و بين الراجل واجهته بالحقيقة ان هى و هيثم سابوا بعض و هو واساها و فى الاخر سابنا فى حالنا.
3 اسماء:
اسماء هى طفلة عندها دلوقتى 10 سنين .. عرفتها من كذا سنة و انا طالبة فى سنة خامسة اما كنت بامتحن على حالتها. اصلها عندها متلازمة داون اللى الناس بتقول عليها "طفل مونجول" لان شكل وشهم بيشبه الشعب المغولى اللى بالانجليزية بتتقال نانجولى.
رغم انى اعرف اغلب الحالات دى اللى عندنا فى المستشفى .. لكن اسماء كانت فيها حاجة زيادة . اسماء زيهم كلهم اجتماعية و بتحب تلعب و تعمل مقالب (فجأة ) فيا و تعد تقوللى افتحى ايدك عشان اديكى قرش و بعدين تضحك عليا و تبين ان ايديها فاضية. اسماء ضحكتها فعلا بتخلى قلبى يضحك لدرجة انى لازم ادمع كل مرة اسمعها.
اسماء اخوها الكبير هو احمد اللى عنده فتاء فى الحجاب الحاجز و دعاء هى اختهم الكبيرة اللى عندها روماتزم على القلب.
اسماء بحكم طبيعة مرضها عندها مرض السكر اللى مأثر على عينيها و كليتها و ودانها و اللى مخلى مناعتها فى الارض و ده بيسبب انها بتعانى من الخراريج فى جسمها كل فترة و اخرهم كانت مجموعة فى منطقة السرة اتفتحوا فى عملية و لان سكرها عالى الجرح مش عايز يلم بشكل طبيعى.
ابوهم راجل قعيد عنده فرشة توك و امشاط على محطة مترو الدمرداش جنب الجامعة.
و امهم هى الست اللى بقيت قريبة منى جدا و بقيت باشوفها كل فترة و ساعات لو حد ادانى حاجة او فلوس اديهالها باروح اوصلها ليها.
ام اسماء ( زى هى ما بتحب نناديها) هى البطلة اللى بتربى ولادها و بتجرى عليهم .. و على علاجهم هى و جوزها .. و اللى بقيت علاج اى حالة اكتئاب حادة تجيلى لانى لما باشوف اليت دى اللى عمرى ماشوفتها غير مبتسمة و راضية و هادية .. لازم باعرف ان انا و حياتى و مشاكلى فى منتهى الهيافة.
الست دى اللى مرة باقولها "و انتى عاملة ايه يا ام سماء فى ده كله؟" قالتلى "انا زى الفل يا دكتورة .. حد بيهرب من قدره؟
بس جسم ام اسماء مش بالقوة بتاعت روحها .. الضغط النفسى كان سبب فى ان جالها مرض فى الغدة الدرقية من كم شهر و مع ذلك كل ماشوف الست دى باشوف فى عينيها كل الرضا.
4 بولا:
بولا هو طفل فى رابعة ابتدائى .. بولا و جده هم بياعين الجرايد اللى موجودة عند محطة الجامع فى مكرم عبيد و اللى لازم عشان اركب اى حاجة فى الدنيا اعدى عليها. انا و بولا بقينا اصحاب لما اتقابلنا اول يوم و كنت عايزة اجيب الدستور و مجلة ميكى و هو باصيلى جامد و قاللى بمنتهى الدهشة : "الدستوووور .... و ميكى؟؟!!"
و من ساعتها انا و بولا بقينا اصحاب و هو عارف ايام ايه انا باشترى فيها ايه. و ساعات اعدى اسلم على جد بولا حتى لو مش هاشترى حاجة و اعرف منه اخبار بولا ايه فى المدرسة ... و استنى يوم الجمعة او اجازة الصيف عشان اقابله شخصيا.
5 شمس:
شمس طفلة فى اولى ابتدائى .. عرفتها ايام التكليف (اله ماترجع تانى ). شمس هى الطفلة اللى رديت على طفل تانى اكبر منها اما باقوله مخ و هو سألنى يعنى ايه مخ و هى رديت عليه و قالتله
"المخ ده اللى جواك كده .. يعنى انت اسمك احمد ..مامتك فكرت فى الاسم ده بمخها"
و انا بقيت مش عارفة ازاى ادارى كامل اعجابى بالطفلة دى. و دى بعد كده كانت من اسباب كرهى للمكان ده و رغبتى الشديدة انى اسيبه.
شمس "الطفلة المحجبة فى السادسة من العمر" مش بتذاكر اى حاجة و هاتنجح زى اغلب عيال المنطقة دى .. المدرسين بيغششوهم فى الامتحانات و مش بيشرحوا حاجة طول السنة و يروحوا اى كلية ينجحوا او ماينجحوش مش مهم .. و اهى امها هاتلقيها واحد يتجوزها و خلاص .. المهم انهم بيحضروا درس الدين عشان يحفظوا قرآن و بس!
6 زكى:
زكى هو زى صبى اهوجى كده عندنا فى مستشفى الباطنة و وقتها كنت فى سنة الامتياز. زكى عارف انى لازم الصبح اضرب بتاع تلاتة كابتشينو عشان اصحى من النوم .. بعد فترة بقى طبيعى انى اول مادخل المستشفى من بعيد اسمع زكى بأعلى حس و هو بيقول "الكاباشتينو التقيييل بتاع الدكتورة ايماااااااان" و اخده منه و انا حاسة انى باتعامل مع الشكل الخاص بى من محلات ستارباكس .. و مرة كنت قاعدة باشربه عندهم على الدكة و زكى قاللى:
"هو انتى بقى يا دكتورة.. دكتورة ايه؟"
" والله يا زكى اما نشوف .. بس انا عايزة ابقى دكتورة عيون"
بعد لحظة كنت شايفة انه بيتخيلها قاللى:
" حضرتك هاتبقى مية مية والله .. اصل حضرتك عسلية اوى يا دكتورة"
و انا شكرته مسكت نفسى من الضحك .. و بعد مافهمت بالتحديد الهدف من وصف المصريين للبنت ب "العسل" .. بقيت بانبسط كل ما بافتكر زكى او اى حد بعد كده من العاملين بالمستشفى ...... اصل "عسلية" بقى اسمى بعد فترة
32 comments:
و انا فى نص البوست بقراه كنت بفكر اكتب تعليق انك سكرة
لكن مادام القوم اتفقوا على عسلية يبقى اسمك الحركي عسلية :)
:)
ربنا يخليك يا رب
انا مبسوطة انها عجبتك
وعجبتني كمان جدًا يا إيمان
:)
thanks 77 math :)
حسيت بفرحه و انا بقرا البوست بتاعك اللى من جماله فكرنى بناس كتير كنت نسيتها
هاكرر الزيارة تانى يا .... عسلية
اتأثرت جدا بأسماء و عائلتها
سبحان الله على صبر ام أسماء
و الحمد لله على العافيه
و انا مستنياك يا جيفارا
شكرا
آه يا رامى .. الحمد لله اوى
يااااه ده لكل اسم حكاية توجع
شوفتى يا موناليزا؟
7ekayet haytham de gamda geddan :D
اه يا بطاطس
دى كانت حديث المدينة فترة
ههههههههههه
هي فعلا اسماء وحكايات عابرة لكن ذكرياتها جميلة
بجد بوست جميل تسلم ايدك
جميل
نورا
انتى اللى جميلة يا نورا
بوست رائع
شكرا يا مصرى
شكرا اوى
الناس دول جمال و الاجمل اسلوب احساسك بهم
تهامى
wow ya iman u r really amazing and can express deep things in smooth and simple way.
شكرا يا تهامى
عايزة اشوفك هنا كتير بقى لو سمحت
Thanks Silverstone, it's because they really deeply affected me. They are amazing people actually. They are Egyptians!
حمدلاه ع السلامه :D
انا سمعت صوتك علي فكرة :D
البيت بيتك :D
صوتك مش مستفز ولا اسلوبك مستفز
اعتقد ان الصحفية اللي كان مستضيفها خيري رمضان هي اللي مستفزه اخر حاجه
بجد بجد بني آدمه زي كدا لازم تكون عانس
واللي يغيظك انها قالت انها مش حقوده ولا فارق معاها اي بتنجان وهيه ضحكتها لوحدها وباء نفسي وعصبي
انا كنت قاعد بضحك لما بتضحك حسيت انها مصطنعه اوي
بس انتي كنتي جامده ورديتي عليها صح
الطريف بأه انها لما كانت بتسألك كانت بترفع حاجب قال يعني البت جابت جون ودخلتنا كاس عالم باللون الاحمر والحركات اللي كانت لابساها
والشارب الشيفون اللي كانت لابساه ده حكايه لوحده نيههههههههههههه
اه واحب اضيف للسادة المسؤلي ن ان خيري رمضان مبروك ابو العلمين حموده ماكنش مسيطر خاااااااااااااااالص
يعني انا كنت مستغربه الحقيقه
وحسيته معصب جدا ومش عارف يدير الحوار
ولو حد لاحظ في اخر الحلقة عمل حركه غريبه جدا رجع دهره لاخر الكرسي زي اللي مصدق خلص من ورطه
تامر امين باشا باشا باشا
ومحمود سعد لذيذ في تنقيه الخضار
م.ح
انا بتابع المدونات من زمان اوي
بس لحظي العثر مش عارف ليه مقابلتش مدونتك
انا سمعتك علي البيت بيتك اول ما خلص قومت جاري علي الكمبيوتر ودورت علي المدونه والحمد لله لقيتها
انا قريت فيها البوست دا اول ما دخلت وبجد بوست اكثر من اني اقول عليه رائع
وانتي فعلا عسليه خالص ومش مستفزه
ارجوكي تقبليني زائر عندك
وان شاء الله متكونش الزياره الاخيره
تحياتي ليكي يادكتور
I read several texts of your blog
I greet initially a feminist who defends the women's rights to have choice, to have the capacity to be independent, to be free.
Freedom is the choice.
The celibacy is an almost world phenomenon, 9.-10 million single people in Egypt, 20% in France; 44% in the USA and almost 50% in Australia. Your speech is that of women in occident in the 80, a speech which tackles the men and the social system. The role of the man in the society is changed, the men resist more or less, but are lost between traditional role and “the role to come.”
In any case, I will return to this blog, I like free people and the free women.
بجد كلامك عسل يا عسل
بالمصادفة البحتة وصلت لهنا وقرأت شوية من الكلام الجميل ده
وعجبني جداً
وإسمحيلي أكون ضيف خفيف من قت لآخر في مدونتك الرائعة
اول زيارة
مدونتك جميله جدا
الاجمل هو روح البسيطه المحبه اللى بتتعاملى بيها مع المرضى
عندى حساسيه من اى طبيب غير انسانى فى تعامله
تحياتى
Lady E
متشكرة على الكلام الحلو
anonymous 1
الله يسلمك
بس انت عرفت ازاى؟ المهم .. انا متشكرة انك بتقوللى انى مش مستفزة
يا رين يشوفوا كده!
و تحياتى ليك يا جهاد
اهلا و سهلا بيك
هاستنى بقى ارائك فى كل الكلام ان شاء الله يا ريت
ابو جوزيف:
اهلا بيك و شكرا على كلامك و يا ريت فعلا الاقى ردودك دايما هنا
Pathol
I really appreciate your words though neither your language not the name you used indicated if you are a guy or a girl..either way, these are words which come from a thinking mind that at least doesn't sensor brains which is something we sure as a community is in desperate need for.
Blank Socrate:
والله انا عندى حساسية اكتر منك
اتمنى انك تبقى دايما هنا بقى و اقرا رأيك علاطول
حلو جدا البوست ده عجبني خالص
ان الانسان يجمع كل الحالات اللي شافها طول السنين اللي كان فيها في المستشفى
بس انتي بجد شكل قلبك طيب وانسانه رقيقه
وتقبلي مروري البسيط/منار
انا طبعا فريت المدونه كلها وعجبتني خالص
وليا مرور دوما
اسفة يا شباك على تأخر ردى بس الميل كان فيه مشكلة
متشكرة على ردك اللطيف و اهلا بيكى هنا علاطول
انا بتابع المدونات من زمان اوي بس لحظي العثر مش عارف ليه مقابلتش مدونتك انا سمعتك علي البيت بيتك اول ما خلص قومت جاري علي الكمبيوتر ودورت علي المدونه والحمد لله لقيتها انا قريت فيها البوست دا اول ما دخلت وبجد بوست اكثر من اني اقول عليه رائع وانتي فعلا عسليه خالص ومش مستفزه ارجوكي تقبليني زائر عندك وان شاء الله متكونش الزياره الاخيره تحياتي ليكي يادكتور
Post a Comment